مبارح وانا بقرا الدستور ومقالة بلال فضل الراجل حتة السكرة دة وكان بيتكلم فيها عن الراجل الجزائرى اللى راح سلم على الريس فى فرنسا وكانت كل امانية انة يسلم ويستبارك با السيد الرئيس وبلال فضل زى ما عودنا عمل مقال مدهشش بس انا حبيت اوضح وجة نظر تانية غير اللى اتكلم عنها استاذى الجميل بلال لانة اتكلم عن الراجل دة لما سلم على الريس قالة ان السلام علية كان كل امانية وبلال اتضايق اوى ان الراجل لا اتكلم عن مشاكل الجزائر ولا عن اى حاجة ومع ان دى وجهة نظر سليمة مية فى المية بس الموضوع اشاسا كان المفروض ما يحصلش من اصلة ازاى مواطن مهما بلغت بية الجراءة يحاول يوصل لايد الريس ويسلم علية وازاى وصل لدرجة قرب من ودن الريس لدرجة انة سمعة وهو بينادى يا ريس يا ريس ازاى دة يحصل لا وفين فى فرنسا اية كان فين الحرس ولا علشان هما فى فرنسا بقة يدوها ديمقراطية وكلام فارغ من دة ويسيبو اى حد يوصل للريس ومع ان متهيالى ان لهجة الراجل وصوتة اللى بيقولو انة مش مصرى هما اللى حننو قلب الحرس والا كان مصيرة كان هيبقى مصير الراجل بتاع بورسعيد اللى راح اللى اختلفت فية الروايات فى ناس بتقول كان واقف زى كل الناس والريس معدى راح حد زقة وقع بعد الخط المسموح بية وناس تانية تقول انة هو اللى عدى الخظ بمزاجة كان عاوز يدى شكوى للريس يدا بيد وناس تقول كان فى ايدة سكينة ومع ان الموضوعين زى بعض وفى فرنسا كان راجل وفى مصر كان راجل تانى بس الراجل المصرى خد رصاصة وخد سكة ومات اللة يرحمة ويرحم موتانا والراجل الجزائرى اتكتبلة عمر جديد لما لحقة الريس ونادى علية ومن الموضوع دة نعرف ان الدنيا لسة بخير ولسة فى حرس بيسمع لاصوات الشعب وبيعرف المصرى من الجزائرى واقول لكل حد عندة شكوى عاوز يبلغها للريس عندك حل من اتنين ولو عملتهم الاتنين يكون احسن اما تتعلم اللهجات العربية بكل انواعها علشان لما تنادى على الريس محدش يعرف انك مصرى واما انك تستنى السفرية الجاية لفرنسا وتنادى هناك وربنا يوفق كل اهل الشكاوى وتوصل لودان الريس بسلامة وجهة نظر برضو يا عم بلال صح مش كدة ولا اية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق